98 عملية خلال الأشهر الأولى من هذا العام
تزايد حالات العنف التي يقوم بها الشباب والأطفال
الأسر الحاضنة هي البديل الأمثل
كما طالب رئيس المجموعة البرلمانية لحزب الاتّحاد الديمقراطي المسيحي، دينيس ثيرينغ، بالعمل على تجاوز أوجه القصور. التي أدت إلى زيادة عمليات طوارئ الشباب والأطفال بشكل كبير وإضافة عبء على العاملين في هذا القطاع. ما قد يؤدي إلى ضعف جودة الخدمات المقدمة. وأكد على أهمية زيادة الموارد البشرية والمالية وبالإضافة إلى ذلك عمل إعادة هيكلة لضمان حصول الأطفال والشباب على رعاية جيدة. واعتبر تعزيز مفهوم الأسر الحاضنة لهؤلاء الأطفال والشباب هو الحل الأفضل والبديل للمنشآت الخاصة بتقديم الرعاية لهم. وكذلك دعا في الوقت نفسه لتخفيف القواعد البيروقراطية، لزيادة عدد الاسر الحاضنة.